تصفح النوع:
عتاب
3165 منشور
ألم يك جهلاً بعد ستين حجةً
أَلَم يَكُ جَهلاً بَعدَ سِتّينَ حِجَّةً تَذَكُّرُ أُمِّ الفَضلِ وَالرَأسِ شَيبُ وَقيلُكَ هَل مَعروفُها راجِعٌ لَنا وَلَيسَ لِشَيءٍ…
رأيتُ نوار قد جعلت تجنى
رَأَيتُ نَوارَ قَد جَعَلَت تَجَنّى وَتُكثِرُ لي المَلامَةَ وَالعِتابا وَأَحدَثُ عَهدِ وَدَّكَ بِالغَواني إِذا ما رَأسُ طالِبِهِنَّ شابا…
عضت سيوف تميمٍ حين أغضبها
عَضَّت سُيوفُ تَميمٍ حينَ أَغضَبَها رَأسَ اِبنِ عَجلى فَأَضحى رَأسُهُ شَذَبا كانَت سُلَيمٌ بِهِ رَأساً فَقَد عَثَرَت بِها…
أروني من يقوم لكم مقامي
أَروني مَن يَقومُ لَكُم مَقامي إِذا ما الأَمرُ جَلَّ عَنِ العِتابِ إِلى مَن تَفزَعونَ إِذا حَثَوتُم بِأَيديكُم عَلَيَّ…
تقول كليب حين مثت سبالها
تَقولُ كُلَيبٌ حينَ مَثَّت سِبالُها وَأَخصَبَ مِن مَرَّوتِها كُلُّ جانِبِ لِسُؤبانِ أَغنامِ رَعَتهُنَّ أُمُّهُ إِلى أَن عَلاها الشَيبُ…
أأن أرعشت كفا أبيك وأصبحت
أَأَن أَرعَشَت كَفّا أَبيكَ وَأَصبَحَت يَداكَ يَدا لَيثٍ فَإِنَّكَ جاذِبُه إِذا غَلَبَ اِبنٌ بِالشَبابِ أَباً لَهُ كَبيراً فَإِنَّ…
يا آل تميم ألا لله أمكم
يا آلَ تَميمٍ أَلا لِلَّهِ أُمُّكُمُ لَقَد رُميتُم بِإِحدى المُصمئِلّاتِ فَاِستَشعِروا بِثِيابِ اللُؤمِ وَاِعتَرِفوا إِن لَم تَروعوا بَني…
أصيبت تميم يوم خلى مكانه
أُصيبَت تَميمٌ يَومَ خَلّى مَكانَهُ وَمَرَّت لَهُم بِالنَحسِ طَيرٌ بَوارِحُ وَما كانَ وَقّافاً إِذا اِشتَجَرَ القَنا وَلاحَت بِأَيدي…
ألا من مبلغ عني زيادا
أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي زِياداً بِأَنّي قَد لَجَأتُ إِلى سَعيدِ وَأَنّي قَد فَرَرتُ إِلَيهِ مِنكُم إِلى ذي المَجدِ…
لولا جرير لم تكوني قبيلة
لَولا جَريرٌ لَم تَكوني قَبيلَةً بَجيلٌ وَلَكِن جَدَّهُ بِكِ أَصعَدا بِهِ جَمَعَ اللَهُ التَشَتُّتَ مِنكُمُ كَما جَمَعَت ريحٌ…
يمت بكف من عتيبة أن رأى
يَمُتُّ بِكَفٍّ مِن عُتَيبَةَ أَن رَأى أَنامِلَهُ رُكِّبنَ في شَرِّ ساعِدِ وَمِن قَعنَبٍ هَيهاتَ ما حَلَّ قَعنَبٌ بَني…
زارت سكينة أطلاحا أناخ بهم
زارَت سُكَينَةُ أَطلاحاً أَناخَ بِهِم شَفاعَةُ النَومِ لِلعَينَينِ وَالسَهَرُ كَأَنَّما مُوِّتوا بِالأَمسِ إِذ وَقَعوا وَقَد بَدَت جُدَدٌ أَلوانُها…
أو تعطف العيس صعرا في أزمتها
أَو تَعطِفَ العيسَ صُعراً في أَزِمَّتِها إِلى اِبنِ لَيلى إِذا اِبزَوزى بِكَ السَفَرُ فَعُجتُها قِبَلَ الأَخيارِ مَنزِلَةً وَالطَيِّبي…
تمنى ابن مسعود لقائي سفاهة
تَمَنّى اِبنُ مَسعودٍ لِقائي سَفاهَةً لَقَد قالَ حيناً يَومَ ذاكَ وَمُنكَرا مَتى تَلقَ مِنّا عُصبَةً يا اِبنَ خالِدٍ…
وكانت يدا بشر يد تمطر الندى
وَكانَت يَدا بِشرٍ يَدٌ تُمطِرُ النَدى وَأُخرى تُقيمُ الدينَ قَسراً عَلى قَسرِ أَقولُ لِمَحبوكِ السَراةِ كَأَنَّهُ مِنَ الخَيلِ…
يا عجبا للعذارى يوم معقلة
يا عَجَباً لِلعَذارى يَومَ مَعقُلَةٍ عَيَّرنَني تَحتَ ظِلِّ السِدرَةِ الكِبَرا فَظَلَّ دَمعِيَ مَمّا بانَ لي سَرِباً عَلى الشَبابِ…
فقلت للنفس هذي منية صدقت
فَقُلتُ لِلنَفسِ هَذي مُنيَةٌ صَدَقَت وَقَد يُوافِقُ بَعضُ المُنيَةِ القَدَرا كُنّا أُناسٌ بِنا اللَأواءُ فَاِنفَرَجَت عَن مِثلِ مَروانَ…
أيعجب الناس أن أضحكت خيرهم
أَيَعجَبُ الناسُ أَن أَضحَكتُ خَيرَهُمُ خَليفَةَ اللَهِ يُستَسقى بِهِ المَطرُ وَما نَبا السَيفُ مِن جُبنٍ وَلا دَهَشٍ عِندَ…
لعمري لئن كانت محولة اشترت
لَعَمري لَئِن كانَت مُحَوَّلَةُ اِشتَرَت سِبابِيَ ما آبَت بِخَيرٍ تِجارُها نَفَتهُم بَني ذُبيانَ عَن عُقرِ دارِهِم بِمَنزِلَةِ الذُلِّ…
ابك على الحجاج عولك ما دجا
اِبكِ عَلى الحَجّاجِ عَولَكَ ما دَجا لَيلٌ بِظُلمَتِهِ وَلاحَ نَهارُ إِنَّ القَبائِلَ مِن نِزارٍ أَصبَهَت وَقُلوبُها جَزَعاً عَلَيكَ…