تصفح النوع:
عتاب
3165 منشور
يا من رعيت النيل رعي موفر
يا من رعيت النيل رعي موفر للخير مقتص من الطغيان عادلت في إحسانه حتى استوى إحسانه في الشح…
ألم تنه نفسك عما بها
أَلَم تَنهَ نَفسَكَ عَمّا بِها بَلى عادَها بَعضُ أَطرابِها لِجارَتِنا إِذ رَأَت لِمَّتي تَقولُ لَكَ الوَيلُ أَنّى بِها…
ألا حي ميا إذ أجد بكورها
أَلا حَيِّ مَيّاً إِذ أَجَدَّ بُكورُها وَعَرِّض بِقَولٍ هَل يُفادى أَسيرُها فَيا مَيُّ لا تُدلي بِحَبلٍ يَغُرَّني وَشَرُّ…
أأزمعت من آل ليلى ابتكارا
أَأَزمَعتَ مِن آلِ لَيلى اِبتِكارا وَشَطَّت عَلى ذي هَوىً أَن تُزارا وَبانَت بِها غَرَباتُ النَوى وَبُدِّلتُ شَوقاً بِها…
يا جارتي بيني فإنك طالقه
يا جارَتي بيني فَإِنَّكِ طالِقَه كَذاكِ أُمورُ الناسِ غادٍ وَطارِقَه وَبيني فَإِنَّ البَينَ خَيرٌ مِنَ العَصا وَإِلّا تَزالُ…
أتشفيك تيا أم تركت بدائكا
أَتَشفيكَ تَيّا أَم تُرِكتَ بِدائِكا وَكانَت قَتولاً لِلرِجالِ كَذَلِكا وَأَقصَرتَ عَن ذِكرِ البَطالَةِ وَالصِبى وَكانَت سَفاهاً ضَلَّةً مِن…
رحلت سمية غدوة أجمالها
رَحَلَت سُمَيَّةُ غُدوَةً أَجمالَها غَضبى عَلَيكَ فَما تَقولُ بَدا لَها هَذا النَهارُ بَدا لَها مِن هَمِّها ما بالُها…
ألا قل لتياك ما بالها
أَلا قُل لِتَيّاكَ ما بالُها أَلِلبَينِ تُحدَجُ أَحمالُها أَم لِلدَلالِ فَإِنَّ الفَتا ةَ حَقٌّ عَلى الشَيخِ إِدلالُها فَإِن…
إن محلا وإن مرتحلا
إِنَّ مَحَلّاً وَإِنَّ مُرتَحِلاً وَإِنَّ في السَفرِ ما مَضى مَهَلا اِستَأثَرَ اللَهُ بِالوَفاءِ وَبِال عَدلِ وَوَلّى المَلامَةَ الرَجُلا…
ألم خيال من قتيلة بعدما
أَلَمَّ خَيالٌ مِن قُتَيلَةَ بَعدَما وَهى حَبلُها مِن حَبلِنا فَتَصَرَّما فَبِتُّ كَأَنّي شارِبٌ بَعدَ هَجعَةٍ سُخامِيَّةً حَمراءَ تُحسَبُ…
يظن الناس بالملكي
يَظُنُّ الناسُ بِالمَلِكَي نِ أَنَّهُما قَدِ اِلتَأَما فَإِن تَسمَع بِلَأمِهِما فَإِنَّ الخَطبَ قَد فَقِما وَإِنَّ الحَربَ أَمسى فَح…
يا دار مية بالعلياء فالسند
يا دارَ مَيَّةَ بِالعَلياءِ فَالسَنَدِ أَقوَت وَطالَ عَلَيها سالِفُ الأَبَدِ وَقَفتُ فيها أُصَيلاناً أُسائِلُها عَيَّت جَواباً وَما بِالرَبعِ…
لخولة أطلال ببرقة ثهمد
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم يَقولونَ لا تَهلِك…
عفت الديار محلها فمقامها
عَفَتِ الدِيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها بِمَنىً تَأَبَّدَ غَولُها فَرِجامُها فَمَدافِعُ الرَيّانِ عُرِّيَ رَسمُها خَلَقاً كَما ضَمِنَ الوُحِيَّ سِلامُها دِمَنٌ…
أمن أم أوفى دمنة لم تكلم
أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ وَدارٌ لَها بِالرَقمَتَينِ كَأَنَّها مَراجِعُ وَشمٍ في نَواشِرِ مِعصَمِ…
ودع هريرة إن الركب مرتحل
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها تَمشي الهُوَينا كَما يَمشي…
ما أحرج الباب بل ما أرحب الوادي
ما أحرجَ البابَ بل ما أرحب الوادي ما أسهلَ السير بل ما أرشدَ الهادي قوموا بنا نحو رهبانية…
قد قلت لما قيل عيسى له
قَد قُلتُ لَمّا قيلَ عيسى لَهُ في القُربِ مِن أَشباهِهِ نِيَّه ما يَجِدُ اللَحمِ فَيَقتاتَهُ فَكَيفَ لا تَعجَبُهُ…
أيها اللائم لي في حب من
أَيُّها اللائِمُ لي في حُبِّ مَن لَيسَ يَرثي لِيَ مِن ذُلّي لَدَيهِ أَنتَ تَدري أَنَّ ما مِن شَهوَتي…
تمصبطرمت في عتبي عليه
تَمَصبَطرَمتُ في عَتبي عَلَيهِ كَأَنّي لَيسَ قَلبي في يَدَيهِ وَكانَ الحَزمُ لَو رَكِبَ اِعتِذاري مَطِيَّتَهُ فَأَبرَكَها لَدَيهِ فَما…