تصفح النوع:
الصدق
267 منشور
ذكر النقا فاهتز من ذكر النقا
ذَكَرَ النَّقا فاهتزَّ من ذِكرِ النَّقا أتُرَى استُطِيرَ فُؤَادُهُ أم أخفقا وتَنفَّسَ الصُّعَداء حتَّى خِلتهُ لو كانَ بينَ…
رسالة فاضل وردت فكانت
رسالةُ فاضلٍ وَرَدتْ فكانتْ أحَبَّ إليَّ من تُحفِ الهَدايا أبانَتْ عن مَوَدَّتهِ صريحاً وعمَّا فيهِ من كَرَم السَّجايا…
هكذا هكذا وإلا فلا لا
هكذا هكذا وإلا فلا لا ليسَ كُلُّ الرِّجالِ تُدعى رِجالا هكذا من وَفَى وبرَّ وصافَى فاعلاً في غدٍ…
من كان كاتب نون هذا الحاجب
من كانَ كاتبَ نُونِ هذا الحاجِبِ هَيهاتَ لَيسَتْ من صِناعةِ كاتبِ ومَنِ الذي خَضَبَ الخُدُودَ بحُمرةٍ يا مَيُّ…
وقفت مدحي فلا يطمع به أحد
وقَفْتُ مَدحي فلا يَطْمَعْ بهِ أحَدٌ على الذي مِثلَهُ في النَّاسِ لا أجِدُ وليسَ مدحي لهُ حُبّاً وتَكْرِمةً…
أتحسب من حمر الشقيق خدودها
أتَحسبُ من حُمْر الشَّقيقِ خُدُودُها ومن بعضِ رُمَّان الجِنانِ نُهودُها دَهِشْتَ لما شاهدتَ منها مُوَلَّهاً فأنقَصتها من حيثُ…
قد عاهد الدهر أهليه فما غدرا
قد عاهَدَ الدهرُ أهليهِ فما غَدَرا أنْ لا يُديمَ لَهُم صَفْواً ولا كَدَرا دَهرٌ يُقلِّبُ أحوالَ العِبادِ ومَن…
ربيبة من ذوات الغنج والحور
رَبيبةٌ من ذَواتِ الغُنجِ والحَوَرِ سَبَتْ فُؤَادي فلم تُبقي ولم تَذَرِ قد هاجتِ الشَوقَ مني نحو مُرسِلِها فأَصبَحَ…
فدى الجلابيب والأطمار من وبر
فِدَى الجلابيبِ والأطمارِ من وَبَرِ ما تَصنعُ الفُرْس من وَشيٍ ومن حِبَرِ يَزينُ في العَرَبِ الأثوابَ لابسُها إنْ…
كلفت حمل تحيتي ريح الصبا
كلَّفتُ حَمْلَ تحيتي ريحَ الصَّبا فكأنني حمَّلتُها بعضَ الرُبى لا تَحمِلُ الريحُ الجبالَ ولَيتَني كلفتُها حَمْلي فإنّي كالهَبا…
بناء العلى بين القنا والبوارق
بِناءُ العُلَى بينَ القنا والبوارقِ على صَهوات الخيلِ تحت البيارقِ وللهِ سِرٌّ في العِبادِ وإنّما قليلٌ مَحَلُّ السِّر…
إن كان هذا الضرير يعنتني
إن كان هذا الضرير يعنتني بحجةٍ مثل عينه غلقه فوقع السوس في عصاه ولا بورك في قسطه من…
أخشى على حسبتي العدو وفي
أخشى على حسبتي العدو وفي ال ناس لمثلي أصادقٌ وعدي هر يراني وفي فمي غددٌ والهر بالطبع يألف…
أنسيم هل للدهر وعد صادق
أَنَسيمُ هَل لِلدَهرِ وَعدٌ صادِقٌ فيما يُؤَمِّلُهُ المُحِبُّ الوامِقُ ما لي فَقَدتُكَ في المَنامِ وَلَم تَزَل عَونَ المَشوقِ…
خود من الترك قد صالت على العرب
خودٌ من الترك قد صالت على العرب بسمهريٍّ فياللَه من عجب وإن عجب من هذا تصول بهم بمشرفي…
لحد توسده فتى
لحدٌ توسدهُ فتىً كانت لهُ التقوى مناطق ولساكني الحرمين كان الترجمان وخير ناطق لقي المنية راضياً بمواهب الغفار…
لا والمحيا وصباح الجبين
لا والمحيا وصباح الجبين وسحر عينيك الصريح المبين وقامةٍ تخجل غصن النقا مياسةٍ ما بين عطفٍ ولين وطرةٍ…
بدا ينجلي تحت الغلالة والبرد
بدا ينجلي تحت الغلالة والبردِ غزال غزا قلب المتيم بالقدِ واطلع خالاً فوق كرسي خدّه على غرّة يدعو…
أنشاه منشي العدل ذو الشرف الذي
أنشاه منشي العدل ذو الشرف الذي هو مطلع المجد المنيف وبدرهُ أعني سليمان الزمان ومن سما بسما السعادةِ…
صدحت على غصن السرور قماري
صدحت على غصن السرور قماري وروت سعودك عن ضيا الأقمارِ وجلا الزمان مطالعاً قد زانها من نور مجدك…