ما كان يرفني زماني قبل ما

التفعيلة : البحر الكامل

ما كانَ يَرِفُني زَمانِيَ قَبلَ ما

عَرَّفتَ ما بَينَ الزَمانِ وَبَيني

فَإِذا وَيَومي في السَعادَةِ واحِدٌ

وَالناسُ في الأَيّامِ في يَومَينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا خاليا بالمعاصي

المنشور التالي

عجبت لخمر فوق خدك نوره

اقرأ أيضاً

الرسالة الأخيرة

الـوَقْــتُ يَمضِـي والحَــيَـاةُ تُسَــارِعُ فَاظْـفَـرْ بِعُـمـرِكَ إنَّـهُ لا يَـرْجِــعُ حاوِرْ ونَاقِشْ واسْتَمِعْ صَوْتَ الجُمُوعِ فَقَطْ جُمُوعُ الصُمِّ مَنْ…