مملوك مولانا ومملوك ابنه

التفعيلة : البحر الكامل

مَملوكُ مَولانا وَممَلوكُ اِبنِهِ

وَأَخيهِ وَاِبنُ أَخيهِ وَالجيرانِ

طَيَّ الكِتابِ إِلَيهِ مِنهُ إِجابَةً

لِسَلامِ مَولانا اِبنِهِ عُثمانِ

وَاللَهُ قَد ذَكَرَ السَلامَ وَأَنَّهُ

يَجزي بِأَحسَنَ مِنهُ في القُرآنِ

بِتَحِيَّةٍ قَد جِئتُ فيها أَوَّلا

وَمَن اِقتَفاها كانَ بَعدي الثاني

تُهدي لِذي النورَينِ ما بَقِيَ الضُحا

تَسري رَكائِبُها إِلى عُثمانِ

وَرَسولي السُلطانُ في إِبلاغِها

وَالناسُ رُسلُهُمُ إِلى السُلطانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وكم ظل أو كم بات عندي كتابه

المنشور التالي

ترحلت عنكم جاهلا سورة النوى

اقرأ أيضاً

أسوأ ما قيل في

جاوبْتُهُ الليل يقرأُ للأحبَّةِ قصَّتي ما عُدتُ محتاجًا لإبداعِ القصائدِ كي أَقُصََّ روايتي بيني وبينَ الشِّعرِ ثأرٌ وانتقامٌ…

مرسوم

نحن لسنا فقراء بلغت ثروتنا مليون فقر و غدا الفقر لدى أمثالنا و صفا جديدا للثراء وحده الفقر…

ولست بقائل لنديم صدق

وَلَستُ بِقائِلٍ لِنَديمِ صِدقٍ وَقَد أَخَذَ النُعاسُ بِمُقلَتَيهِ تَناوَلها وَإِلّا لَم أَذُقها فَيَأخُذُها وَقَد ثَقُلَت عَلَيهِ وَلَكِنّي أُديرُ…