مملوك مولانا ومملوك ابنه

التفعيلة : البحر الكامل

مَملوكُ مَولانا وَممَلوكُ اِبنِهِ

وَأَخيهِ وَاِبنُ أَخيهِ وَالجيرانِ

طَيَّ الكِتابِ إِلَيهِ مِنهُ إِجابَةً

لِسَلامِ مَولانا اِبنِهِ عُثمانِ

وَاللَهُ قَد ذَكَرَ السَلامَ وَأَنَّهُ

يَجزي بِأَحسَنَ مِنهُ في القُرآنِ

بِتَحِيَّةٍ قَد جِئتُ فيها أَوَّلا

وَمَن اِقتَفاها كانَ بَعدي الثاني

تُهدي لِذي النورَينِ ما بَقِيَ الضُحا

تَسري رَكائِبُها إِلى عُثمانِ

وَرَسولي السُلطانُ في إِبلاغِها

وَالناسُ رُسلُهُمُ إِلى السُلطانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وكم ظل أو كم بات عندي كتابه

المنشور التالي

ترحلت عنكم جاهلا سورة النوى

اقرأ أيضاً

متى كان الخيام بذي طلوح

مَتى كانَ الخِيامُ بِذي طُلوحٍ سُقيتِ الغَيثَ أَيَّتُها الخِيامُ تَنَكَّرَ مِن مَعارِفِها وَمالَت دَعائِمُها وَقَد بَليَ الثُمامُ تَغالى…

أحبك

أحبك .. حتى يتم انطفائي بعينين ، مثل اتساع السماء إلى أن أغيب وريداً .. وريداً بأعماق منجدلٍ…