قَدَّمتَها نِيَّةً تَأَخُّرُها
أَقوى دَليلٍ عَلى تَعَذُّرِها
يا ناهِضاً نَحوَ حاجَةٍ عَثَرَت
يا لَهفَ حُزني عَلى تَعَثُّرِها
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
قصائد عن حب قديم
1 على الأنقاض وردتُنا ووجهانا على الرملِ إذا مرّتْ رياحُ الصيفِ أشرعنا المناديلا على مهل.. على مهلِ و…
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي
رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي…
جرحتني بالقول لكنني
جرحتني بالقولِ لكنني أرى شفاهَ الجرحِ في الجرحِ فكم سبابٍ بينَ أهلِ الهوى يكونُ تنبيهاً إلى الصلحِ
لمن الظعن تهتدي وتجور
لمن الظُّعْنُ تهتدي وتجورُ سائقٌ منجدٌ وشوقٌ يغيرُ تُتبعُ الخطوَ قاهراً بين أيدي ها ومن خلفها هوىً مقهورُ…
وعاذل عذلته في عذله
وَعاذِلٍ عَذَلتُهُ في عَذلِهِ فَظَنَّ أَنّي جاهِلٌ مِن جَهلِهِ ما غَبَنَ المَغبونَ مِثلُ عَقلِهِ مَن لَكَ يَوماً بِأَخيكَ…
كلفني فوق الذي أستطيع
كَلَّفَني فَوقَ الَّذي أَستَطيعُ مُعتَزِمٌ في لَومِهِ ما يَريع لَجاجَةٌ مِنهُ تَأَدّى بِها إِلى الَّذي يُنصِبُني أَم وَلوع…
دعا الوفاء وهذا وقت تبيان
دَعَا الوَفَاءُ وَهَذَا وَقْتُ تَبْيَانِ فَاجْهَرْ بِمَا شِئْتَ مِنْ فَضْل وَإحْسَانِ وَاذْكُرْ صُروحاً لِسَمْعَانَ مُشَيَّدَةً لَمْ يَبْنِهَا من…
مازلت أمرح في نعمى وعافية
مازلتُ أمرح في نعمى وعافيةٍ من نيلك الجزل أو من رأيك الحسن وأسهر الليل في علمٍ وفي أدب…