صاروا صديقا وكانوا أمس أي عدى

التفعيلة : البحر البسيط

صاروا صَديقاً وَكانوا أَمسِ أَيَّ عِدىً

فَاِقبَل تَوَسُّلَهُم بِالكُتبِ وَالرُسُلِ

دامَت عُلاكَ مَدى الدُنيا وَضِدُّكَ لا

يَلقاكَ بِالحَولِ بَل يَلقاكَ بِالحِيَلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقاك الله من غلب الرجال

المنشور التالي

أبى الدمع أن يشفى به هم هائم

اقرأ أيضاً

هذه بلادي

لا تثقي, بما روى التاريخ, يا صديقتي فنصفه هلوسة.. ونصفه خطابة.. اطفالنا, ليس لهم طفولة سماؤنا, ليس بها…