صاروا صديقا وكانوا أمس أي عدى

التفعيلة : البحر البسيط

صاروا صَديقاً وَكانوا أَمسِ أَيَّ عِدىً

فَاِقبَل تَوَسُّلَهُم بِالكُتبِ وَالرُسُلِ

دامَت عُلاكَ مَدى الدُنيا وَضِدُّكَ لا

يَلقاكَ بِالحَولِ بَل يَلقاكَ بِالحِيَلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقاك الله من غلب الرجال

المنشور التالي

أبى الدمع أن يشفى به هم هائم

اقرأ أيضاً

طرقت نوار معرسي دوية

طَرَقَت نَوارُ مُعَرِّسَي دَوِّيَّةٍ نَزِلاً بِحَيثُ تَقيلُ عُفرُ الأُبَّدِ نَزَلَت بِمُلقِيَةِ الجِرانِ وَهاجِدٍ وَالصُبحُ مُنصَدِعٌ كَلَونِ المُسنَدِ حَرفٌ…

تخالفنا الرّيح

تُخَالِفُنَا الرَّيحُ, ريحُ الجَنُوبِ تُحَالِفُ أَعْدَاءَنَا. وَالمَمرُّ يَضِيقُ. فَنَرْفَعُ شَارَاتِ نَصْرٍ أَمَامَ الظَّلاَمِ لعلَّ الظلامَ يُضِيءُ… وَنَسْرُو عَلَى…