وسبحة كثغور ال
ملاح مبتسمات
يا طالما أذكرتنى ال
حبيب في الخلوات
مضية ذات نور
محسوبة الحبّات
وكيف لا وهى معدو
دة من الحسنات
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
حلفت بالواضحات الغر مسفرة
حلفتُ بالواضحات الغرِّ مُسفرةً وجوهِ قومي وهم للمجد أخْدانُ الطَّاعنين وشمس الصبح كاسِفةٌ والمُطعمين وريحُ الليلِ شَفَّانُ وأندياتِ…
المزمور الحادي والخمسون بعد المئة
أورشليمُ ! التي ابتعدتْ عن شفاهي … المسافات أقربْ. بيننا شارعان , وظَهْرُ إلهِ وأنا فيك كوكبْ كائنٌ…
صحاتنا بالزمان أمراض
صِحّاتُنَا بالزَّمانِ أمْرَاضُ وَدَهْرُنا مُبْرِمٌ وَنَقّاضُ وَللّيالي في صَرْفِها عِبَرٌ فهْيَ سهامٌ ونحن أغْراضُ
عليك بالعدل إن وليت مملكة
عليكَ بالعَدلِ إنْ وُلِّيتَ مملكَةً واحذَر مِنَ الجَورِ فيها غايَةَ الحَذَرِ فالعدلُ يُبقيهِ أنَّى احتَلَّ من بَلَدٍ والجَورُ…
تعنت بالمسواك أبيض صافيا
تُعنِّتُ بالمسواكِ أبيضَ صافياً تكادُ عذارَى الدرّ منه تَحدَّرُ وما سرَّ عيدانَ الأراك برِيقها تَناوُحها في أيكها تتهصَّرُ…
فما زال بردي طيبا من ثيابها
فَما زالَ بَردي طَيِّباً مِن ثِيابِها إِلى الحولِ حَتّى انهَج البَرد بالِيا
شكوت إليه ما ألاقي فقال لي
شَكَوتُ إِلَيهِ ما أُلاقي فَقالَ لي رُوَيداً فَفي حُكمِ الهَوى أَنتَ مُؤتَلي فَلَو كانَ حَقّاً ما اِدَّعيتَ مِنَ…
وناظرة تحت طي القناع
وناظِرَةٍ تَحْتَ طَيِّ القِنَاع دَعاها إِلى اللَّه والخَيْرِ داعِ سَعَتْ بابْنِها تَبْتَغِي مَنْزلاً لوَصْلِ التَّبَتُّل والانْقِطَاعِ وَجالَتْ بأَكنْافِهِ…