لاح لي في الرياض نور الشقيق

التفعيلة : البحر الخفيف

لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ

فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ

ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ

عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا خسرنا الحرب لاغرابة

المنشور التالي

ظبي يحار البرق عن بريقه

اقرأ أيضاً

ألا أبلغ أحبائي بأني

أَلا أُبلِغ أَحِبّائي بَأَنّي رَكِبتُ البَحرَ وَاِنكَسَر السَفينَه عَلى دينِ الصَليبِ يَكونُ مَوتي وَلا البَطحا أُريدُ وَلا المَدينَه

إن الخلافة لم تزل

إِنَّ الخِلافَةَ لَم تَزَل تَزهو وَتَفخَرُ بِالأَمينِ وَتَحِنُّ مِن شَوقٍ إِلَي هِ حَنينَ دائِمَةِ الحَنينِ بَدرُ الأَنامِ مُحَمَّدٌ…