ناؤٌ كَلَونِ النايِ
لِغادَةٍ غَيداءِ
لِزَمرِها نَغَماتٌ
هُنَّ الغِنى لِلغِناءِ
كَأَنَّما نَفخَها في
ذُؤابَةٍ سَوداءِ
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
مليك الناس ليس له شريك
مَليكُ الناسِ لَيسَ لَهُ شَريكٌ هُوَ الوَهّابُ وَالمُبدي المُعيدُ وَمَن تَحتَ السَماءِ لَهُ بِحَقٍّ وَمِن فَوقِ السَماءِ لَهُ…
أعدت الراحة الكبرى لمن تعبا
أُعِدَّتِ الراحَةُ الكُبرى لِمَن تَعِبا وَفازَ بِالحَقِّ مَن يَألُهُ طَلَبا وَما قَضَت مِصرُ مِن كُلِّ لُبانَتَها حَتّى تَجُرَّ…
يا خالد بن الخالدات مخازيا
يا خالد بن الخالداتِ مَخازياً ما دام فوقَ الأرضِ ظلُّ سماءِ للَّه دَرُّكَ أيُّ صاحبِ حيلةٍ أصبحتَ فيها…
قولا لمن إحسانه لم يزل
قولاً لمن إحسانه لم يزل شفاء علاتي وأوصابي بي علةٌ تقطع أسبابها من راحة الصحة أسبابي أخفيت ما…
يا أيها المولى الذي فضله
يا أَيُّها المَولى الَّذي فَضله قَد عزّ عَن حَوزة أَندادِهِ هَنأت من جلّ هَنا قَلبه كِتابك السامي بِإسعادهِ…
به تنطوي الآمال عند انبساطها
به تنطوي الآمالُ عند انبساطها وتنبسطُ الأعمارُ بعد انطوائِها وما تنطوي الآمالُ عنه بخيبةٍ ولكنْ إلى جدواهُ أقصى…
وشادن أحسن في اسعافه
وَشادِنٍ أَحسَنَ في اِسعافِهِ يَقطُرُ ماءُ الظَرفِ مِن أَعطافِهِ
من عائدي الليلة أم من نصيح
مَن عائِدي اللَيلَةَ أَم مَن نَصيح بِتُّ بِنَصبٍ فَفُؤادي قَريح في سَلَفٍ أَرعَنَ مُنفَجِرٍ يُقدِمُ أولى ظُعُنٍ كَالطُلوح…