وَمُشمُشٍ نَثرَتهُ
عَلى الرِياضِ الرِياحُ
كَأَنَّهُ إِذا تَراءى
لِناظِري أَمحاحُ
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
أنا صب مستهام
أنا صبٌّ مُستهامُ مِن هَوى مَن لا يُرامُ شادِنٌ من نشرِه المس كُ ومِن فيه المُدامُ وله نثرٌ…
صوت الوطنية
ضجّت الدنيا فماذا ترتقب مصر من أهوالها حتى تثب ؟ ضجت الدنيا من الهول الذي ترك الدنيا جميعاً…
لقد علم المعذل يوم يدعو
لَقَد عَلِمَ المُعَذَّلُ يَومَ يَدعو بِذِئبَةَ يَومَ ذِئبَةَ إِذ دَعانا فَوارِسُ طَيِّئٍ مَنَعوهُ لَمّا بَكى جَزَعاً وَلَولاهُم لَحَانا
واني على همي بعصري وأهله
واني على همي بعصْري وأهْلهِ وطولِ شَقائي بينهمْ وعَنائي وكونِ مديحي رُشْوةً أحتمي بها من القوم لا شيْماً…
إلى مصطافة
أأنت على المنحنى تقعدين؟ لها رئتي هذه القاعده.. لننهب داليةً راقده.. لنسرق تيناً من الحقل فجاً لأفرط حبات…
يا عائب الأعراب من جهله
يا عائِبَ الأَعرابِ من جَهلِهِ لِأَكلِها الحَيّات في الطعمِ فَالعُجمُ طولُ اللَيل حَياتِهِم تَنساب في الأُخت وَفي الأُمِّ
وهذا جميل على بغلة
وَهَذا جَميلُ عَلى بَغلَةٍ وَقَد كانَ يَعدو عَلى رِجلِهِ يروح ويغدو كأير الحمار ويرجع صفرا إلى أهله وَقَد…
سليمى تلك في العير
سُلَيمى تِلكَ في العيرِ قِفي إِن شِئتِ أَو سيري فَلَمّا أَن دَنا الصُبحُ بِأَصواتِ العَصافيرِ خَرَجنا نَتَّقي الشَمسَ…