إذا ما كان في بيتي رغيف

التفعيلة : البحر الوافر

إِذا ما كانَ في بَيتي رَغيفٌ

فَذاكَ اليَومُ عِندي يَومُ عُرسِ

فَإِن قَصُرَت يَدي عَنهُ لِعُدمٍ

رَجَعتُ بِها إِلى زادَ التَأَسّي

وَلَم أَسحَب لِثَوبِ القَصدِ ذَيلاً

وَلَو سَحَبَ الطَوى جِسمي لِرَمسي

لِأَنَّ المَوتَ أَسهَلُ مِن مُقامٍ

أُعَرِّضُ لِلتَوَسُّلِ فيهِ نَفسي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قنوعي بدون الدون لا نقص همة

المنشور التالي

الغيم يبسط في السماء ويفرش

اقرأ أيضاً

ولقد أتيتكم لئامن فيكم

وَلَقَد أَتَيتُكُم لِئامَنَ فيكُمُ وَأَخو المَخاوِفِ عائِذٌ بِالأَكرَمِ وَجَميعُ أُمَّةِ أَحمَدٍ يَرجونَكُم لِدِفاعِ ما رَهِبوا وَفَكِّ المُقرَمِ وَلَقَد…

مساء

قفي .. كستنائية الخصلات.. معي ، في صلاة المسا التائبه على كتف القرية الراهبه ويرسم فوق قراميدها قفي…