وصاحب داخلته نخوة فغدا

التفعيلة : البحر البسيط

وَصاحِبٍ داخَلَتهُ نَخوَةٌ فَغَدا

في عَينِ وُدّي قَبيحاً بَعدَ ما حَسُنا

ما زِلتَ بِالعَتبِ أَطويهِ وَأَنشُرَهُ

حَتّى غَدا لَيِّناً مِنهُ الَّذي خَشِنا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وميت المن حتى الإمتنان

المنشور التالي

إذا جاز تهديد عيسى بنا

اقرأ أيضاً

ألا حي أطلال الرسوم الدوارس

أَلا حَيِّ أَطلالَ الرُسومِ الدَوارِسِ وَآرِيَّ أَمهارٍ وَمَوقِدَ قابِسِ لَقَد خَبَّرَتني النَفسُ أَنّي مُزايِلٌ شَبابي وَوَصلَ المُنفِساتِ الأَوانِسِ…

ألم يكن أشد قوم رحضا

أَلَم يَكُن أَشَدَّ قَومٍ رَحضا سَرّاءَهُم وَالأَخبثينَ رَكضَا إِذ رَكَضُوا وَالأَضعَفينَ قَبضا حينَ أَطالُوا في الأُمورِ المَخضا ثُمَّ…