شيدها إلياس دارا وما
أسعدها دارا بأهليها
أبهج من ظاهر زيناتها
للمجتلي زينات من فيها
قصيدة رائعة أآملت
حىل مبانيها معانيها
بورك في الباني وفي أسرة
لم تعرف الزهو ولا التيها
من نفسها لا جاهها مجدها
ومن سجاياها معاليها
ليس على النعمى لها حاسد
يحفظها الله ويحميها ليلى المغنية وقد تبرعت بحفلة لمساعدة منكومبي الحريق بالأستانة
اقرأ أيضاً
صبرت للهجر عن انسي بقربهم
صبرت للهجر عن اُنسي بقربهمُ وخانني الصبر اِذ زُمَّتْ جِمالهمُ وكنتُ مسكنَ ظبيٍ قبل بَيْنِهُم واليومَ مسكنهُ ودوني…
هذا الضريح لبطرس العازار من
هذا الضريحُ لبُطرسِ العازارِ من بيتٍ كبيرٍ في البِلادِ تَقدَّما فكتبتُ في تأريخنا هذا لهُ قد جاورَ العازارَ…
الناس قد علموا أن لا بقاء لهم
النّاسُ قَدْ عَلموا أَنْ لا بقاءَ لهمْ لَوْ أنّهُمْ عَمِلُوا مِقْدارَ ما عَلِمُوا
يا ذا الذي ليست له لفظة
يا ذا الَّذي لَيسَت لَهُ لَفظَةٌ خَفيفَةُ الروح إِذا ما شَعَر لا تَحسُدَن شِعري عَلى حُسنِهِ فَلَيسَ لِلحاسِدِ…
أنت بما في نفسه أعلم
أنتَ بما في نفسهِ أعلمْ فاحكُمْ بما أحببتَ أن تحكُمْ ألحاظُه في الحبِّ قد هَتكتْ مكتومَهُ والحبُّ لا…
راح الله عبد القيس منا
أَراحَ اللَهُ عَبدَ القَيسِ مِنّا وَنَحنُ كَذاكَ مِنهُم نَستَريحُ قُبَيِّلَةٌ تَرَدَّدُ في مَعَدٍّ كَأَنَّ فُساءَها في الطَفِّ ريحُ
فعلت كما فعلت سلاف الساقي
فَعَلَت كما فَعَلَتْ سُلافُ الساقي هَيفاءُ تَحكِي الغُصنَ في الأَوراقِ لَبِسَتْ منَ الوَشيِ البديعِ مَطارِفاً ولها من الأَسرارِ…
قد تمنى معشر إذ أطربوا
قَد تَمَنّى مَعشَرٌ إِذ أُطرِبوا مِن عُقارٍ وَسَوامٍ وَذَهَب ثُمَّ قالوا لي تَمَنَّ وَاِستَمِع كَيفَ تَنحو في الأَماني…