يُقاتِل بِاللَحظِ مَحبوبُنا
وَبالسَيف وَالرُمح أَمضى قِتالِ
فَطَوراً يَصيدُ ظِباءَ السِناء
وَطَوراً يَصيدُ أُسودَ الرِجالِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
صوت الوطنية
ضجّت الدنيا فماذا ترتقب مصر من أهوالها حتى تثب ؟ ضجت الدنيا من الهول الذي ترك الدنيا جميعاً…
لقد كملت محاسنها
لَقَد كَمُلَت مَحاسنُها فَما يَبدو بِها نَقصُ قَضيبٌ فَوقَهُ قَمَرٌ وَلَكن تَحتَهُ دِعصُ غَدا حسنُ الوَرى جِنساً وَمالِكَتي…
كسيت ولم املك سوادا وتحته
كَسيت وَلَم املك سَواداً وَتَحتَهُ قَميصُ من القوهي بيض بنائِقه وَما ضَرَّ أَثوابي سَوادي وَإِنَّني لكا لمسك لا…
أبكي إذا غدت الظباء
أَبْكِي إِذَا غَدَتِ الظِّبَاءُ فَلَمْ أَرَ زِيْنَةَ الأَتْرَابِ فِي السِّرْبِ فَارَقْتُهَا أَبْغِي سَعَادَتَهَا والحُبُّ فِي القُرْبَانِ لاَ القُرْبِ
جئننا بالشعور والحداق
جئننا بالشعور والحداق وقسمن الحظوظ في العشاق حبذا القِسم في المحبين قِسمى لو يلاقون في الهوى ما الاقى…
مضى ليل وأخلفت النجوم
مَضى لَيلٌ وَأَخلَفَتِ النُجومُ وَنَحنُ لَدى مَصارِعِنا جُثومُ فَداوِ كُلومَ قَلبِ أَخيكَ لَيلاً فَإِنَّ فُؤادَهُ أَبَداً كَليمُ بِصافِيَةٍ…
لعمرك ما الدنيا بدار إقامة
لَعَمرُكَ ما الدُنيا بِدارِ إِقامَةٍ وَلا الحَيُّ في حالِ السَلامَةِ آمِنُ وَإِنَّ وَليداً حَلَّها لَمُعَذَّبٌ جَرَت لِسِواهُ بِالسُعودِ…
فديت الذي أنا عبد له
فدَيتُ الّذي أنا عبدٌ لَهُ بنَفسي وذاتي وكَدِّي ورَسْمي شَكوْتُ إلى جُودِهِ خَلَّتي وَرِقَّةَ حالي وتَقصِيرَ سَهْمي ففَرَّغَ…