كم ينشرني الهوى وكم يطويني

التفعيلة : بحر الدوبيت

كَم يَنشُرُني الهَوى وَكَم يَطويني

يا مالِكَ دُنيايَ وَمَولى ديني

يا مَن هُوَ جَنَّتي وَيا روحي أَنا

إِن دامَ عَلَيَّ هَجرُكُم يُعييني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أجريت فيك دموعي

المنشور التالي

كم دمعة فيك لي ما كنت أجريها

اقرأ أيضاً

تلك الديار ودارسات طلولها

تِلكَ الدِيارُ وَدارِساتُ طُلولِها طَوعُ الخُطوبِ دَقيقِها وَجَليلِها مَتروكَةٌ لِلريحِ بَينَ جَنوبِها وَشَمالِها وَدَبورِها وَقَبولِها وَمِنَ الجَهالَةِ أَن…