أصبنا بما لو أن سلمى أصابها

التفعيلة : البحر الطويل

أُصِبنا بِما لَو أَنَّ سَلمى أَصابَها

لَهُدَّت وَلَكِن تَحمِلُ الرُزءَ دارِمُ

كَأَنَّهُمُ تَحتَ الخَوافِقِ إِذ مَشَوا

إِلى المَوتِ أُسدُ الغابَتَينِ الضَراغِمُ

إِذا كَفَّتِ العَينانِ جارِيَ دَمعِها

تَحَرَّقَ نارٌ في فُؤادِكَ جاحِمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لم أر كالرهط الذين تتابعوا

المنشور التالي

أبا حاتم قد كان عمك رامني

اقرأ أيضاً

رأيتك يا أخي تطيل هزي

رَأَيتُكَ يا أُخَيَّ تُطيلُ هَزّي وَتَحريكي بِمَنطِقِكَ القَبيحِ وَلَستَ بِثابِتٍ فيهِم فَتُهجى وَلا مَولىً لِثابِتِهِم صَريحِ فَلا تَخطُب…

أعد الناس للعيد

أَعَدَّ الناسُ لِلعيدِ مِنَ اللَذّاتِ أَلوانا وَأَعدَدتُ مَعَ الدَمعِ لَهُ راحاً وَرَيحانا فَيا مَن تَسمَعُ الدُنيا إِذا ما…