ولست بهياب من الموت والردى

ولستُ بهيّابٍ من الموت والرَّدى

ولا فرق عندي طال أَو قَصُرَ العمرُ

ولكنَّني أَخشى فراقَ أَحبَّةٍ

كِرامٍ وأَسفار إِذا ضمَّنيَ القبرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كنت أعلم أن الشوق يبلغ بي

المنشور التالي

أتروي قصيدا أذهب النفس حسرة

اقرأ أيضاً

زمان الربيع

زمانُ الرَبيعِ شَبابُ الزَمانِ وَحُسنُ الوُجودِ وُجودُ الحِسانِ وَأَمنُ البَليغِ بُلوغُ الأَماني فَبادِر لِفَضِّ خِتامِ الدَنانِ وَزَوِّج بِماءِ…