ولست بهياب من الموت والردى

ولستُ بهيّابٍ من الموت والرَّدى

ولا فرق عندي طال أَو قَصُرَ العمرُ

ولكنَّني أَخشى فراقَ أَحبَّةٍ

كِرامٍ وأَسفار إِذا ضمَّنيَ القبرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كنت أعلم أن الشوق يبلغ بي

المنشور التالي

أتروي قصيدا أذهب النفس حسرة

اقرأ أيضاً

نديم عيني بعدك الكوكب

نَديمُ عَينيْ بعدكَ الكَوْكَبُ ولَوْعَةٌ إِنْسَانُها يلهبُ ودَمْعَةٌ في الخَدِّ مَسْفوحَةٌ كأنّها مِنْ جَمْرَةٍ تُحْلَبُ ما امْتَنَعَ الدَّمْعُ…