ضل رأْي يوم الوليمة يا (فخري)

ضَلَّ رأْي يوم الوليمة يا (فخري)

وكانت إِجابتي لك زَلَّه

هذه الإِبرة التي قد بلعنا

ها (بدوما) رُدَّتْ إليكَ مِسَلَّه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فخري! بلغت المنى إذ تنتحي أمما

المنشور التالي

ساعة تحكي فؤادا

اقرأ أيضاً

الغيرة

غضبتِ فيا لكِ من غاضبة وأرسلتِها نظرة عاتبة يتمّ فيها الرجـاء الأسيف وتجأر فيها المنى الواثبة ! وفيها…