أبلغ أبا بكر إذا الليل سرى

التفعيلة : بحر الرجز

أَبلِغ أَبا بَكرٍ إِذا اللَيلُ سَرى

وَهَبَطَ القَومُ عَلى وادي القُرى

عُشرونَ أَلفاً بَينَ كَهلٍ وَفتى

أَجَمعَ سَكرانَ مِنَ القَومِ تَرى

أَم جَمعَ يَقظانَ نُفِي عَنهُ الكَرى

يا عَجَباً مِن مُلحِدٍ يا عَجَبا

مُخادِعٍ في الدينِ يَقفو بِالعُرى


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وإن نديمي غير شك مكرم

المنشور التالي

لشر الناس عبد وابن عبد

اقرأ أيضاً

كان ابن داود يقر

كانَ اِبنُ داوُدٍ يُقَر رِبُ في مَجالِسِهِ حَمامَه خَدَمَتهُ عُمراً مِثلَما قَد ساءَ صِدقاً وَاِستِقامَه فَمَضَت إِلى عُمّالِهِ…

باع أباه المستنير وأمه

باعَ أَباهُ المُستَنيرُ وَأُمَّهُ بِأَشخابِ عَنزٍ بِئسَ رِبحُ المُبايِعِ تَعَرَّضتَ لي مِن دونِ بَرزَةَ وَاِبنِها أَلُؤمَ اِبنَ لُؤمٍ…

أصبح مسحول يوازي شقا

أَصبَحَ مَسحولٌ يُوازي شِقّا مَلالَةً يَمَلُّها وَأَزقا وَنادياتٍ مِن ذُبابٍ زُرقا يَنتُقُ رَحلي وَالشَليلَ نَتقا يَنفُضُ عَنهُ عَنتَراً…