يا شيخ إنك شاعر
لا يصطلي أحد بنارك
رأسي ورجلي في حر أمـ
ـك والمعلق من حمارك
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
لم تصف لي بعد وإلا فلم
لَم تَصفُ لي بَعدُ وَإِلّا فَلِم لَم أَرَ في عُنوانِها جَوهَرَهْ دَرَت بِأني عاشِقٌ لاسمِها فَلَم تُرَد لِلغَيظ…
أهديت بيضا وسودا في تلونها
أُهْديتُ بِيضاً وسُوداً في تَلَوُّنِها كأَنَّها مِنْ بَناتِ الرُّومِ والحبَشِ عَذرَاءُ تُؤكلُ أَحْياناً وَتُشْربُ أَحْ ياناً فَتَعْصِمُ مِنْ…
وفقيه كالبدر زار بليل
وَفَقِيهٍ كَالبَدْرِ زَارَ بِلَيْلٍ فَجَلا نُورُهُ الدُّجَى إِذْ تَجَلَّى مَا دَرَى مَوْضِعي وَلكِنَّ قَلْبِي بِضِرَامِ الحَشَا هَداهُ وَدلَّا…
كم ذا أريد ولا أراد
كَم ذا أُريدُ وَلا أُرادُ يا سوءَ ما لَقِيَ الفُؤادُ أُصفي الوِدادَ مُدَلَّلاً لَم يَصفُ لي مِنهُ الوِدادُ…
للعلاء ابن صاعد في مدح
لِلعَلاءِ اِبنِ صاعِدٍ فِيَّ مَدحٌ وَثَناءٌ مُجاوِزُ المِقدارِ باذِلٌ بِشرَهُ ضَنينٌ بِما يَح ويهِ مِن دِرهَمٍ وَمِن دينارِ…
مضى زمن كنت الذنابى لأهله
مَضى زَمَنٌ كُنتَ الذُّنابَى لِأَهلِهِ وَفُزتَ بِنُعمَى نَشَّ عَنكَ غَديرُها نَعَم وَقَدِ استوزِرتَ جَهلاً فَما الَّذي يُرامُ مِنَ…
لقد سفحت من دمع عينيك عبرة
لَقَد سَفَحَت مِن دَمعِ عَينَيكَ عَبرَةٌ وَحُقَّ لِعَيني أَن تُفيضَ عَلى سَعدِ قَتيلٌ ثَوى في مَعرَكٍ فُجِعَت بِهِ…
وغرير الشباب محتبك الحسن
وَغَريرِ الشَبابِ مُحتَبِكِ الحُس نِ عَلى جيدِهِ مَناطُ التَميمِ قَد غَذاهُ النَعيمُ فَاِحمَرَّتِ الوَج نَةُ مِنهُ عَلى فَسادِ…