تنكرت الحياة كأن دهراً

التفعيلة : البحر الوافر

تَنَكَّرَتِ الحَيَاةُ كَأَنَّ دَهْراً

يَجِيءُ وَيَنْقَضِي فِي كُلِّ سَاعَهْ

وَكَادَتْ صَفْحَةُ التَّارِيخِ تُطْوَى

وَتُنْثَرُ كُلَّمَا تُلِيَتْ إِذَاعَهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

جاءوا وكانوا أربعه

المنشور التالي

ألبر في أنبل غاياته

اقرأ أيضاً

لأبيحن حرمة الكتمان

لَأَبيحَنَّ حُرمَةَ الكِتمانِ راحَةُ المُستَهامِ في الإِعلانِ قَد تَصَبَّرتُ بِالسُكوتِ وَبِالإِط راقِ جَهدي فَنَمَّتِ العَينانِ تَرَكَتني الوُشاةُ نُصبَ…