أَنا جَميلٌ وَالحِجازُ وَطَني
فيهِ هَوى نَفسي وَفيهِ شَجَني
هَذا إِذا كانَ السِباقُ دَيدَني
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
إذا صغرت نفس الفتى كان شوقه
إِذا صَغُرَتْ نفسُ الفتى كانَ شوقُهُ صغيراً فلم يتعبْ ولم يتجشَّمِ ومَنْ كانَ جبَّارَ المطامِعِ لم يَزَلْ يلاقي…
إنما يحفظ التقى الأبرار
إِنَّما يَحفَظُ التُقى الأَبرارُ وَإِلى اللَهِ يَستَقِرُّ القَرارُ وَإِلى اللَهِ تُرجَعونَ وَعِندَ اللَهِ وِردُ الأُمورِ وَالإِصدارُ كُلَّ شَيءٍ…
قل لولي الدولة المرتجى
قُلْ لِوَلِيِّ الدَّوْلةِ المُرْتَجَى والمُتَّقَى في الجُودِ والباسِ فُزْتَ بِأَهْلِ الفَضْلِ حتَّى حَكَوْا عندَكَ فَوْزَاً عند عَبَّاسِ لاسِيَّما…
سلطانك النار إن تعدل فنافعة
سُلطانُكَ النارُ إِن تَعدِل فَنافِعَةٌ وَإِن تَجُر فَلَها ضَيرٌ وَإِحراقُ وَقُربَهُ اللُجُّ إِن أَعطاكَ فائِدَةً فَلَيسَ يُؤمَنُ إِهلاكٌ…
خذوا من ذمامي عدة للعواقب
خُذوا من ذمامي عُدةً للعواقب فيا قربُ ما بيني وبينَ المطالب لَواني زماني بالمرام وربما تَقاضيتُه بالمرهفات القواضِبِ…
ربيت شبلا فلما إن غدا أسدا
رَبَّيتَ شِبلاً فَلَمّا إِن غَدا أَسَداً عَدا عَلَيكَ فَلَولا رَبُّهُ أَكَلَك جَنَيتَ أَمراً فَوَدَّ الشَيخُ مِن أَسَفٍ لَمّا…
كيف أنسى زمناً كنت به
كيف أنسى زمناً كنت به من أخ أغلى وأسمى من أبِ ضقت ذرعاً بزماني وكذا ضاقت الأيام والآلام…
تخبرني شواحج الغدقان
تُخبِرُني شَواحِجُ الغُدقانِ وَالخُطبُ يَشهَدنَ مَعَ العِقانِ إِني جُحَيشُ مَعشَري هَمدانِ وَلَستُ عَبداً لِبَني حِمّانِ