يا وَيحَ أَهلِيَ أَبلى بَينَ أَعيُنِهِم
وَيَدرُجُ المَوتُ في جِسمي وَأَعضائي
وَيَنظُرونَ لِجَنبٍ لا هُدوءَ لَهُ
عَلى الفِراشِ وَلا يَدرونَ ما دائي
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أيا عمر العدل الذي مطل المدى
أيَا عُمَرَ الْعَدْلِ الَّذِي مَطَل الْمَدَى بِوَعْدِ الْهُدَى حَتَّى وَفَيْتُ بِدَيْنِهِ وَيَا صَارِمَ الْمُلْكِ الَّذِي يَسْتَعِدُّه لِدَفْعِ عِدَاهُ…
وجاء قريع الشول قبل إفالها
وَجاءَ قَريعُ الشَولِ قَبلَ إِفالِها يَزِفُّ وَراحَت خَلفَهُ وَهيَ زُفَّفُ وَباشَرَ راعيها الصِلا بِلَبانِهِ وَكَفَّيهِ حَرَّ النارِ ما…
لدي تصح ثمار الوفاء
لَدَيَّ تَصِحُّ ثِمارُ الوَفاءِ لِصَبرِيَ عِندَ اِنقِلابِ الهَوى وَيَنبُتُ عِندي نَخيلُ الوِدادِ لِأَنَّكَ عِندي دَفَنتَ النَوى فَلا تَنوِ…
عاسرة براكب محلوق
عاسِرَة بِراكِبٍ مَحلُوقِ وَلَم تُسَوِّغنِى بَقايا الرِّيقِ خارِجَة مِن الجِبالِ الرُّوقِ عامِدَة لِمَطلَعِ العَيُّوقِ ما لَكِ بِالحَرَّةِ من…
ولا أفرق غلابا
ولا أفرقُ غلّابا لأن سُمّيَ غلّابا ولو كان مثيلٍ اللي ثِ لم أرهب له نابا ولو يعطى صقيلَ…
والماء ساج مستكين هيبة
والماءُ ساجٍ مستكينٌ هيبةً لمعزِّ دين الله ذي الآلاءِ ذوبٌ من البلور عاد لوقته في هيئة الياقوتةِ الزرقاء…
من الصدع في قلبي غداة تهدما
من الصدع في قلبي غداةَ تهدَّما سمت نظراتُ الروح خلفك للسما رأَيتك نوراً في علاها كأَنهُ شعاعٌ لمصباح…
يا راكبا إما عرضت فبلغن
يا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلَّغَن عَلى النَأيِ مِنّي عَبدَ شَمسٍ وَهاشِما هَلّا أَمَرتُم حينَ حانَ هَجينُكُم بِشَتمِ سِوى…