يَا غَزَالاً تَرَكَ الْقَلْبَ الْمُبَلَّى
حِينَ وَلَّى فِي خُفُوقِ وَكَآبَهْ
كَيْفَ يَشْكُو الْقَلْب مِنِّي خَفَقَاناً
وَدَوَاءُ الْمِسْكِ فِي تِلْكَ الذُّؤَابَهْ
يَا غَزَالاً تَرَكَ الْقَلْبَ الْمُبَلَّى
حِينَ وَلَّى فِي خُفُوقِ وَكَآبَهْ
كَيْفَ يَشْكُو الْقَلْب مِنِّي خَفَقَاناً
وَدَوَاءُ الْمِسْكِ فِي تِلْكَ الذُّؤَابَهْ