يلقاهمو في الطريق
حينا وحينا على قهوته
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
رويدك أيها القلب
رُوَيدك أيها القلب فقد أودى بك الحبّ وقد أصبحت لا تسلو فلو أمسيت لا تصبو وبين القلب والعين…
إذا ما رأت عيناي لابس حمرةٍ
إذا ما رأت عيناي لابس حمرةٍ تقطع قلبي حسرةً وتفطرا غدا لدماء الناس باللحظ سافكاً وضرج منها ثوبه…
ما للسهى بادي النحول كأنه
ما لِلسُّهَى بادِي النّحولِ كأنّهُ مُتَسَتِّرٌ تبْدو مَخايِلُ خوْفِهِ أتَراهُ يشْكو قُلْتُ هَذا مُمْكِنٌ واللهُ يعْلَمُ داؤهُ من…
الدين والعلم والنعماء والشرف
الدين والعلم والنعماء والشرفُ تأبى لجارك أن يُمنى له التلفُ مؤيدات من الأركان أربعة يأوي إليهن محروم ومضطعَف…
وكاتب ألفاظه وكتبه
وَكَاتِبٍ ألفاظُهُ وَكُتبُهُ بَغِيضَةٌ إن خَطَّ أو تَكَلَّمَا تَرَى أُنَاساً يَتَمَنَّونَ العَمَى وَآخَرِينَ يَحمَدُون الصَّمَمَا
وسائلة عن سر سلمى رددتها
وَسائِلَةٍ عَن سِرِّ سَلمى رَدَدتُها عَلى غَضبَةٍ في وَجهِها أَستَبينُها وَلَو كانَ يَبدو ما تُجِنُّ جَوانِحي لَبِئسَ إِذَنْ…
تمايل دهرك حتى اضطرب
تمايلَ دهرُكَ حتى اضطربْ وقد ينثني العطفُ لا من طربْ ومرَّ زمانٌ وجاءَ زمان وبينَ الزمانينِ كلُّ العجبْ…
جاءتك وافدة الشمول
جاءَتكَ وافِدَةُ الشُمول في المَنظَرِ الحَسَنِ الجَميل لَم تَحظَ ذائِبَةً لَدَي كَ وَلَم تَنَل حَظَّ القَبول فَتَجامَدَت مُحتالَةً…