يا قَلبِ هَل لَكَ عَن حُمَيدَةَ زاجِرُ
أَم أَنتَ مُدَّكِرُ الحَياءِ فَصابِرُ
فَالقَلبُ مِن ذِكرى حُمَيدَةَ مُوجَعٌ
وَالدَمعُ مُنحَدِرٌ وَدَمعِيَ فاتِرُ
حَتّى بَدا لي مِن حُمَيدَةَ خُلَّتي
بَينٌ وَكُنتُ مِنَ الفِراقِ أُحاذِرُ
يا قَلبِ هَل لَكَ عَن حُمَيدَةَ زاجِرُ
أَم أَنتَ مُدَّكِرُ الحَياءِ فَصابِرُ
فَالقَلبُ مِن ذِكرى حُمَيدَةَ مُوجَعٌ
وَالدَمعُ مُنحَدِرٌ وَدَمعِيَ فاتِرُ
حَتّى بَدا لي مِن حُمَيدَةَ خُلَّتي
بَينٌ وَكُنتُ مِنَ الفِراقِ أُحاذِرُ