قَد شابَ رَأسي وَرَأسُ الحِرصِ لَم يَشِبِ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
ما لي أَراني إِذا حاوَلتُ مَنزِلَةً
فَنِلتُها طَمَحَت نَفسي إِلى رُتَبِ
لَو كانَ يَنفَعُني عِلمي وَتَجرِبَتي
لَم أَشفِ غَيظي مِنَ الدُنيا وَلا كَلَبي
قَد شابَ رَأسي وَرَأسُ الحِرصِ لَم يَشِبِ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
ما لي أَراني إِذا حاوَلتُ مَنزِلَةً
فَنِلتُها طَمَحَت نَفسي إِلى رُتَبِ
لَو كانَ يَنفَعُني عِلمي وَتَجرِبَتي
لَم أَشفِ غَيظي مِنَ الدُنيا وَلا كَلَبي