إِرضَ بِالعَيشِ عَلى كُلِّ حالٍ
تَتَّسِع فيهِ وَإِن كانَ ضَنكا
خَيرُ أَيّامِكَ إِن كُنتَ تَدري
يَومَ تُغشى يُرتَجى الخَيرُ مِنكا
إِغتَنِم حاجاً لِراجيكَ فيها
قَبلَ أَن يُغنِيَهُ اللَهُ عَنكا
التفعيلة : البحر المديد
اقرأ أيضاً
ألا تأتي القبور صباح يوم
أَلا تَأتي القُبورَ صَباحَ يَومٍ فَتَسمَعَ ما تُخَبِّرُكَ القُبورُ فَإِنَّ سُكونَها حَرَكٌ تَنادى كَأَنَّ بُطونَ غائِبِها ظُهورُ
قفا أو خذا في العذل أي طريق
قِفا أَو خُذا في العَذل أَيَّ طَريقِ فَما أَنا مِن سُكرِ الهَوى بِمُقيقِ أَما وَالهَوى إِنَّ الهَوى لَأَلِيَّةٍ…
حبذا أرض ماردين وبر الظل
حَبَّذا أَرضُ مارِدينَ وَبِرُّ ال ظِلِّ فيها وَماؤُها وَهَواها بَلدَةٌ تُنبِتُ الكِرامَ فَلا ذُق تُ فَناهُم ولا عَدِمتُ…
يا أيها الخاطب مدحي وهل
يا أيُّها الخاطب مدحي وهل يورد من غير رشاءٍ قليب شيئان لم يجتمعا لأمرئٍ حبُّ الدنانير وحبُّ الحبيب
وظلماء من ليل التمام طويتها
وَظَلماءَ مِن لَيلِ التَّمامِ طَوَيتُها لأَلْقى أَناةَ الخَطوِ مِن سَلَفَيْ سَعدِ أُمَزِّقُ جِلبابَ الظَّلامِ كَما فَرى أَخو الحُزنِ…
ألا يا ويح قلبي للش
أَلا يا وَيحَ قَلبي للشْ شَبابِ الغَضِّ إذْ وَلَّى جَعلتُ الغَيَّ سِربالي وكان الرُّشدُ بي أَوْلى بِنَفْسي جائرٌ…
لا تصطبح ما استطعت إلا
لا تَصطَبح ما اِستَطَعتَ إِلّا بِمسمِعٍ فيهِ حُسنُ فَهمِ فَشُربُ راحٍ بِلا غِناءٍ كَأَكلِ خُبزٍ بِغَيرِ أُدمِ
ألا هل إلى إلمامة أن ألمها
أَلا هَل إِلى إِلمامَةٍ أَن أُلِمَّها بُثَينَةُ يَوماً في الحَياةِ سَبيلُ عَلى حينَ يَسلو الناسُ عَن طَلَبِ الصِبا…