للَه ما أبهي الحسين الذي
قد نال حسنا ثم حاز الوقار
لما حوى الآداب قد زانها
أرخ باطلاق جميل العذار
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
هممتُ بيعلى أن أغشى رأسهُ
هممتُ بيعلى أن أغشى رأسهُ حُساماً إذا ما خالطَ العظمَ أقصَدا لقَدْ خَرَطوا مِنّي لأعينَ هارِباً يُبادِرُ ضوءَ…
ما لأبي إسحاق في ذكرى فرج
ما لِأَبي إِسحاقَ في ذِكرى فَرَج لِأَنَّهُ يَعرِفُ لي شِعراً خَرَج إِن قيلَ هَذا حَسَنٌ قالَ سَمج أَدخَلَهُ…
قد كان قلبي مهما
قَدْ كَانَ قَلْبِيَ مَهْمَا دَعَا مَقَامٌ أَجَابَا حَتَّى إِذَا صَحَّ قَصْدِي صَارَ الْمَقَامُ حَجَابَا
بدت في مسرح رحب البلاط
بدت في مسرح رحب البلاط بقضبانٍ مشبَكةٍ محاط فجالت من ضفائرها بتاج وماست غير ضافية الرياط ولا أنسى…
وبمهجتي خد حميت نعيمه
وبِمُهجَتي خدٌّ حُميتُ نَعيمَهُ بِقَرينَتَينِ مِنَ العَذابِ الأَعذَبِ اللَهُ جارُ قلوبِ أَهلِ العِشقِ مِن وَثَباتِ حَيَّتِهِ وَمَشي المَقرَبِ
أحفى شواربه ولحيته معا
أحفى شواربَه وَلحيتَه معاً أرأيتَ رأسَ التيسِ ساعةَ يسمطُ وَمشى العِرضْنَةَ حاسراً على رأسه فكأنه إذْ ذاك قردٌ…
البحر أسأله ويسألني
البحر أسأله ويسألني ما فيه من ريٍّ لظامئه متمرِّدٌ عاتٍ يضلِّلني كَذِب السَّراب على شواطئه كم جال في…
يا أهل نجد على هوائي
يَا أَهْلَ نَجْدٍ على هَوَائِي سَدَدْتُمُ سَائِرَ الجِهَاتِ وَاعَجباً تَرْتَضُونَ قَتْلِي وَأَنْتُمْ في الهَوَى حَياتِي