أمن نظري إليك صددت عني

التفعيلة : البحر الوافر

أَمِن نَظَري إِلَيكِ صَدَدتِ عَنّي

وَواجَهَني اِلتِفاتُكِ بِالوَعيدِ

فَآخِرُ نَظرَةٍ كانَت وَعيداً

وَأَوَّلُ نَظرَةٍ سَبَبُ الصُدودِ

فَأَيُّ النَظرَتَينِ أَشَدُّ شُؤماً

وَأَقرَبُ مِن مُساعَدَةِ الحَسودِ

وَمابَرَحَت ظُنونُكِ فِيَّ حَتّى

تَناوَلَني عِقابُكِ مِن جَديدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لو تراني والندامى

المنشور التالي

تعست فما لي من وفاء ولا عهد

اقرأ أيضاً

أحمدت عاقبة الدواء

أَحمَدتَ عاقِبَةَ الدَواءِ وَنِلتَ عافِيَةَ الشِفاءِ وَخَرَجتَ مِنهُ مِثلَما خَرَجَ الحُسامُ مِنَ الجِلاءِ وَبَقيتَ لِلدُنيا فَأَن تَ دَواؤُها…