من كان في الدنيا له شارة

التفعيلة : البحر السريع

مَن كانَ في الدُنيا لَهُ شارَةٌ

فَنَحنُ مِن نَظّارَةِ الدُنيا

نَرمُقُها مِن كَثَبٍ حَسرَةً

كَأَنَّنا لَفظٌ بِلا مَعنى


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيها الأعرج المحجب مهلا

المنشور التالي

قل لأهل الوقوف موتوا بغيظ

اقرأ أيضاً

ألم يسقيني سلافة ريقه

أَلَم يُسَقِّيَني سُلافَةَ ريقِهِ وَطَوراً يُحَيِّني بِآسِ عِذارِ فَنِلتُ مُرادَ النَفسِ مِن أُقحُوانَةٍ شَمَمتُ عَلَيها نَفحَةً لِعَرارِ وَوَجهٍ…

يا رب رب البيت والمشرق

يا رَبِّ رَبَّ البَيتِ وَالمُشَرَّقِ وَالمُرقِلاتِ كُلَّ سَهبٍ سَملَقِ إِيّاكَ أَدعو فَتَقَبَّل مَلَقي فَاِغفِر خَطايايَ وَثَمِّر وَرَقي إِنّا…