قُلْ لِي وَطرْطوركَ هذَا الّذي
في غَايةِ الحُسنِ شَوابيرهُ
مَا ضرهُ إِذْ جَاء فَصلُ الشِّتَا
ء لَوْ أنَّ شَعَرَ استِيّ سمُّورهُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
اعن عهر الملعون جئت مخبرا
اَعَن عُهُرِ المَلعونِ جِئتَ مُخَبِّراً وَما هُوَ فيما جاءَهُ غَيرُ مَعذورِ إِلى الآنَ ما اِستَوفى وَلا رُبعَ كُلِّهِ…
وكل غنى يتيه به غني
وَكُلُّ غِنىً يَتيهُ بِهِ غَنيُّ فَمُرتَجَعٌ بِمَوتٍ أَو زَوالِ وَهب جَدّي زَوى لِي الأرضَ طُرّاً أَلَيسَ المَوتُ يَزوي…
كم مقعد قلت قم فأضحى
كَم مُقعَدٍ قُلتُ قُم فَأَضحى يَسيرُ وَالعادِياتِ ضَبحا وَناظِرٍ أَكمَهٍ بِقَدحي أَرَيتُهُ المورِياتِ قَدحا وَبِالمُغيراتِ مِن نُمَيرٍ أَغَرتُ…
من مفكرة عاشق دمشقي
فرشت فوق ثراك الطاهـر الهدب فيا دمشـق… لماذا نبـدأ العتبـا؟ حبيبتي أنـت… فاستلقي كأغنيـةٍ على ذراعي، ولا تستوضحي…
ألا يا ليت كلبا بادلونا
أَلا يا لَيتَ كَلباً بادَلونا بِمَولانا وَكانَ لَها الصَميمُ فَبادَلنا بِزَيدِ اللاتِ عَوصاً كِلا البَدَلَينِ مُقتَرَفٌ بَهيمُ وَطابِخَةُ…
فإن تك ليلى قد جفتني وطاوعت
فَإِن تَكُ لَيلى قَد جَفَتني وَطاوَعَت عَلى صَرمِ حُبلي مَن وَشى وَتَكَذَّبا لَقَد باعَدَت نَفساً عَلَيها شَفيقَةً وَقَلباً…
ألا فاقر الخليل خليل باشا
ألا فاقر الخليل خليل باشا سلاماً طيباً عبقا نفيسا له قل يا شقيق الروح عني علام هجرت بلدتنا…