لو تركنا بأن نعودك عدنا

التفعيلة : البحر الخفيف

لَو تُرِكنا بِأَن نَعودَكَ عُدنا

وَقَضَينا الَّذي عَلَينا وَزِدنا

غَيرَ أَنَّ الهَوى اِستَطارَ حَديثاً

فَانتَحَتنا العُيونُ لَمّا حُسِدنا

فَلَوَ انَّ النُفوسَ تُقبَلُ مِنّا

لَسَمَحنا بِها فِداءً وَجدُنا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أشمت بي فيك العدا

المنشور التالي

جازيتني عن تمادي الوصل هجرانا

اقرأ أيضاً

طفلتها

“بعد عشرة أعوام من الحب المستحيل، تمر بالشاعر طفلتها . فيأخذها بين ذراعيه ليضم فيها صورة أمها…” طالعني…

سراب

طفتُ في ارجاءِ حُـلْمٍ لم أجـدْ إلا سـرابي لم يكنْ حلـماً غريبـاً إنـما زاد ارتيـابي أين آمـالي تـرَدّت…