لو تركنا بأن نعودك عدنا

التفعيلة : البحر الخفيف

لَو تُرِكنا بِأَن نَعودَكَ عُدنا

وَقَضَينا الَّذي عَلَينا وَزِدنا

غَيرَ أَنَّ الهَوى اِستَطارَ حَديثاً

فَانتَحَتنا العُيونُ لَمّا حُسِدنا

فَلَوَ انَّ النُفوسَ تُقبَلُ مِنّا

لَسَمَحنا بِها فِداءً وَجدُنا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أشمت بي فيك العدا

المنشور التالي

جازيتني عن تمادي الوصل هجرانا

اقرأ أيضاً

زعم الغراب منبئ الأنباء

زَعَمَ الغُرابُ مُنَبِّئُ الأَنباءِ أَنَّ الأَحِبَّةَ آذَنوا بِتَناءِ فَاِثلِج بِبَردِ الدَمعِ صَدراً واغِراً وَجَوانِحاً مَسجورَةَ الرَمضاءِ لا تَأمُرَنّي…