يا ليلة وصل صبحها لم يلح

التفعيلة : بحر الدوبيت

يا ليلةَ وصلٍ صُبْحُها لم يَلُحِ

مِنْ أَوَّلها شربته في قَدَحي

لمّا قصُرَت طَاَلتْ وطَابَتْ بِلُقا

بَدْرٍ مِحَني في حُبِّهِ من منحي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

خفف السير واتئد يا حادي

المنشور التالي

خليلي إن جئتما منزلي

اقرأ أيضاً

ألا قولا لحمدان

أَلا قولا لِحَمدانِ أَيا فاسِقَ مُردانِ وَيا بَطبَطَ صينِيٍّ وَيا سَوسَنَ بُستانِ لَقَد أُنبِئتُ تَهديدَ كَ إِيّايَ فَأَشجاني…

وظباء من بني أسد

وَظِباءٍ مِن بَني أَسَدٍ بِهَواها القَلبُ مأهولُ زُرنَ وَالظَّلماءُ عاكِفَةٌ وَقِناعُ اللَّيلِ مَسدولُ وَبَدَت سَلمى تُخاصِرُها غادَةٌ مِنهُنَّ…

ويوم طوينا أبرديه بروضة

وَيَوْمٍ طَوَيْنا أَبْرَدَيْهِ بِرَوْضَةٍ يُنَشِّرُ فيها الأَتْحَمِيُّ المُعَضَّدُ وَنَحْنُ على أَطْرافِ نَهْرٍ تُظِلُّهُ أَزاهيرُها وَالشَّمسُ فيها تَوَقَّدُ وَتُظْهِرُهُ…