لو كان لريح نكهته هبوب

التفعيلة : البحر الوافر

لَو كانَ لِريحِ نَكهَتِهِ هُبوبُ

لَأَوشَكَتِ الجِبالُ لَها تَذوبُ

إِذا ما عابَ ضِرسُ أَبي عَلِيٍّ

فَلَيسَ يُطيقُ يَقلَعُهُ الطَبيبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ليحيى فم لو علق المسك فوقه

المنشور التالي

قلت للكلبتين إذ عجزت عن

اقرأ أيضاً

يارب ذكرى

كَمْ عالِمٍ مُتجـرِّدٍ ‏وَمُفكّرٍ مُتفـرّدٍ ‏أَجـرى مِـدادَ دِمائهِ في ‏لَيلِـنا ‏لِيَخُطَّ فَجْـرا .. ‏وَإذِ انتهى ‏لَمْ يُعْـطَ إلاّ…

عجبا لطيف خيالك المتعاهد

عَجَباً لِطَيفِ خَيالِكِ المُتَعاهِدِ وَلِوَصلِكِ المُتَقارِبِ المُتَباعِدِ يَدنو إِذا بَعُدَ المَزارُ وَيَنتَوي في القُربِ لَيسَ أَخو الهَوى بِمُباعِدِ…