لو كان لريح نكهته هبوب

التفعيلة : البحر الوافر

لَو كانَ لِريحِ نَكهَتِهِ هُبوبُ

لَأَوشَكَتِ الجِبالُ لَها تَذوبُ

إِذا ما عابَ ضِرسُ أَبي عَلِيٍّ

فَلَيسَ يُطيقُ يَقلَعُهُ الطَبيبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ليحيى فم لو علق المسك فوقه

المنشور التالي

قلت للكلبتين إذ عجزت عن

اقرأ أيضاً

عد لابساً ثوب الخلود وعلم

عُدْ لابِساً ثَوْبَ الْخُلُودِ وَعَلِّمِ بِفَمِ المِثَالِ الصَّامِتِ المُتَكَلِّمِ تُلْقِي عَلَى الأَعْقَابِ دَرْساً عَالِياً مُتَجَدِّداً فِي رَوْعَةِ المُتَقَدِّمِ…

نأي وشيك وانطلاق

نَأيٌ وَشيكٌ وَاِنطِلاقُ وَغَليلُ شَوقٍ وَاِحتِراقُ بِأَبي هَوىً وَدَّعتُهُ تاهَت بِصُحبَتِهِ الرِفاقُ بَدرٌ يُضيءُ لِعاشِقي هِ وَما يَطيفُ…