صِف خَلقَ خَودِ كَمِثلِ الشَمسِ إِذ بَزَغَت
يَحظى الضَجيعُ بِها نَجلاءَ مِعطارِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
تجلى في منازلنا هلال
تجلى في مَنازِلِنا هلالٌ قد انكسَفَتْ بطلْعتِهِ النُّجومُ فأنشدَ فألُ تاريخٍ أراهُ بشكر اللهِ نِعمتُنا تدومُ
فما أم أدراض بأرض مضلة
فما أمَّ أدراضٍ بأرضٍ مضلةٍ بأغدر من عوفٍ اذا الليل أظلما
سل أبرق الحنان واحبس به
سل أبرَقَ الحَنّانِ واحبس به أين ليالينا على الأبرقِ وكيف باناتٌ بسقط اللِّوى ما لم يجُدْها الدمعُ لم…
أشوقا ومن تهوى خلي الجوانح
أشوقاً ومَن تَهوى خليُّ الجوانِح لك اللّهُ مِن وافي الأمانةِ ناصحِ فما كلّ عهدٍ بالسليم على النوى ولا…
تلك المنازل كيف حال مقيمها
تِلكَ المَنازِلُ كَيفَ حالُ مُقيمِها إِنّا قَنِعنا بَعدَها بِرُسومِها تَمشي عَلى صُوَرِ الطُيورِ لِحاظُنا نَشوى كَمَن يُصغي إِلى…
منعتني جاهك في وقفة
منعتَني جاهَك في وقفةٍ تُسعِدُني في عقدِ سنبوقِ يا طبلُ ما ألهاكَ عن شاعرٍ يضْربُ في عِرضِكَ بالبوقِ
ولما تلاقينا وأثبت عندها
ولَمّا تَلاقَينا وأثْبَتَ عِندَها نُحولي وَتَبريحي مِنَ الحُبِّ ما عِندي خَلَعنا عَلى الأَجيادِ أَطواقَ أَذرُعٍ كَأَنّ لَنا رُوحَينِ…
عاني المها مستهل الدمع ساكبه
يا للهوى مَن لِصَبّ لَم يَنَل أَرَبا عاني المها مُستهلّ الدَمع ساكبُه بادي الضَنى ذو غَرام سامَهُ شَجَنا…