عامِلُ دِمياطَ فَتىً قَلَّما
يَحصُلُ مِن وَفدٍ عَلى شاكِرِ
فِعالُهُ تُسخِطُ بَعدَ الرِضا
وَيُفسِدُ الأَوَّلَ بِالآخِرِ
وَإِن وَفىً عادَ إِلى غَدرِهِ
لِضَعفِ رَأيٍ وَعَمى خاطِرِ
لا خَيرَ في المَرءِ إِذا لَم يَكُن
باطِنُهُ خَيراً مِنَ الظاهِرِ
عامِلُ دِمياطَ فَتىً قَلَّما
يَحصُلُ مِن وَفدٍ عَلى شاكِرِ
فِعالُهُ تُسخِطُ بَعدَ الرِضا
وَيُفسِدُ الأَوَّلَ بِالآخِرِ
وَإِن وَفىً عادَ إِلى غَدرِهِ
لِضَعفِ رَأيٍ وَعَمى خاطِرِ
لا خَيرَ في المَرءِ إِذا لَم يَكُن
باطِنُهُ خَيراً مِنَ الظاهِرِ