أف للدنيا وللزينة

التفعيلة : بحر الرمل

أُفِّ للدُّنيا ولِلزي

نَةِ فيها والإناثِ

إذ حَثَا التُربَ على هَيْلا

نَ في الحُفْرةِ حاثِ

فَلَها تَبْكي البواكي

وَلَهَا تشجي المَرَاثي

خَلّفت سقماً طويلاً

جَعَلَتْ ذاك تُراثي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فلو أن شيئا فائت الموت أحرزت

المنشور التالي

من لم يؤدبه الجميل

اقرأ أيضاً

لحظات سواحر

لَحَظاتٌ سَواحِرُ وَجُفونٌ فَواتِرُ وَقُدودٌ نَواعِمٌ وَخُدودٌ نَواصِرُ نُزَةٌ ما يَمِلُّها ناظِرٌ مِنكَ ناظِرُ مِن بُدورٍ بُروجُها حينَ…

في الرباط

في مدينة الرباط، المرفوعةِ على أمواج الأطلسي العالية، يمشي الشاعرُ على الشارع بحثاً عن مُصَادَفَة المعنى و عن…