أف للدنيا وللزينة

التفعيلة : بحر الرمل

أُفِّ للدُّنيا ولِلزي

نَةِ فيها والإناثِ

إذ حَثَا التُربَ على هَيْلا

نَ في الحُفْرةِ حاثِ

فَلَها تَبْكي البواكي

وَلَهَا تشجي المَرَاثي

خَلّفت سقماً طويلاً

جَعَلَتْ ذاك تُراثي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فلو أن شيئا فائت الموت أحرزت

المنشور التالي

من لم يؤدبه الجميل

اقرأ أيضاً

محمد ما آمالنا بكواذب

مُحَمَّدُ ما آمالُنا بِكَواذِبِ لَدَيكَ وَلا أَيّامُنا بِشَواحِبِ دَعَوناكَ مَدعُواً إِلى كُلِّ نَوبَةٍ مُجيباً إِلى تَوهينِ كَيدِ النَوائِبِ…

نور الهدى أهدت إلى شاعرها

نُورُ الهُدَى أَهْدَتْ إِلَى شَاعِرِهَا مِحْبَرَةً تَبْتَعِثُ الإلهَامَا وَمِرْقَماً إِذَا احْتَسَى مِدَادَهَا مَجَّ شُعَاعاً يَقْشَعُ الظَّلامَا وَمَنْسَقاً أَنْظِمُ…