صنوف هذي الحياة يجمعها

التفعيلة : البحر المنسرح

صُنوفُ هَذي الحَياةِ يَجمَعُها

طولُ اِنتِباهٍ وَرَقدَةٍ وَسِنَه

دُنياكَ لَو حاوَرَتكَ ناطِقَةٌ

خاطَبتَ مِنها بَليغَةً لِسِنَه

لِيَفعَلِ الدَهرُ ما يَهُمُّ بِهِ

إِنَّ ظُنوني بِخالِقي حَسَنَه

لا تَيأَسُ النَفسُ مِن تَفَضُّلِهِ

وَلَو أَقامَت في النارِ أَلفَ سَنَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أشممنا لبنى فقلنا لبينى

المنشور التالي

طودان قالا زل غفرانا

اقرأ أيضاً

صبار

ألصبار الذي يسيّج مداخل القرى كان حارساً مخلصاً للعلامات . حين كنا أولاداً ، قبل دقائق ، أرشدنا…