إِذا قيلَ لَكَ اِخشَ اللَ
هَ مَولاكَ فَقُل آرا
كَأَنَّ الأَنجُمَ السَب
عَةَ في لُعبَةٍ بُقّارا
خُزامى وَأَقاحِيُّ
وَصَفراءُ وَشُقّارا
وَمَن فَوقَ الثَرى يَص
غُرُ في أَجزاءِ مَن وارى
وَأَصبَحتُ مَعَ الدُنِّيا
أُداريها كَمَن دارى
إِذا بارَأَها قَومٌ
فَقَلبي حُبُّها بارى
وَما يُرهِبُني جارِ
يَ إِن ناضَلَ أَو جارى
وَما عِرسِيَ حَوراءُ
وَلا خُبزِيَ حَوّارى