ولرب نائحة على فنن

التفعيلة : البحر الكامل

ولربَّ نائحةٍ على فَنَنٍ

تُشْجي الخليَّ وما بهِ شَجوُ

وتَغرَّدتْ في غصنِ أيكتِها

فكأنما تغريدُها شَدْوُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ونائح في غصون الأيك أرقني

المنشور التالي

أطفت شرارة لهوي

اقرأ أيضاً

ستون عاماً

إن سارَ أَهلِي فالدَّهْرُ يَتَّبِعُ يَشْهَدُ أحوالَهم ويستَمِعُ يَأْخُذُ عَنْهُم فَنَّ البَقَاءِ فَقَدْ زادُوا عليهِ الكثيرَ وابتدَعُوا وَكُلَّما…

في الانتظار

في الانتظار، يُصيبُني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة: ُربَّما نَسِيَتْ حقيبتها الصغيرة في القطار، فضاع عنواني وضاع الهاتف المحمول،…

الليث ملك القفار

اللَيثُ مَلكُ القِفارِ وَما تَضُمُّ الصَحاري سَعَت إِلَيهِ الرَعايا يَوماً بِكُلِّ اِنكِسارِ قالَت تَعيشُ وَتَبقى يا دامِيَ الأَظفارِ…