اِذا لَم يَكُن لِرُكوبِ الشَري
فِ سِوى أَن يُلمَّ بِداري غَرَض
وَأَقعَدَهُ الدَهرُ مَركوبَهُ
فَاِنَّ عَليَّ اِحتمالَ العَوض
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
أرقت وآبني همي
أَرِقتُ وَآبَني هَمّي لِنَأيِ الدارِ مِن نُعمِ فَأَقصَرَ عاذِلٌ عَنّي وَمَلَّ مُمَرِّضي سُقمي أَموتُ لِهَجرِها حُزناً وَيَحلو عِندَها…
سعادة ما نالها قط أحد
سَعادَةٌ ما نالَها قَطُّ أَحَد يَحوزُها المَولى الهمام المُعتَمَد مُؤَيِّدُ الدَولَة وَاِبنُ ركنِها وَاِبنُ أَخي مُعِزِّها أَخو العَضُد
المرء كالبدر بينا لاح كاملة
المَرءُ كَالبَدرِ بيِّناً لاحَ كامِلَةً أَنوارُهُ عادَ لِلنُقصانِ فَاِمتَحَقا وَالناسُ كَالزَرعِ باقٍ في مَنابَتِهِ حَتّى يَهيجَ وَمَرعيٌّ وَما…
الناس مختلفون قيل المرء لا
الناسُ مُختَلِفونَ قيلَ المَرءُ لا يُجزى عَلى عَمَلٍ وَقيلَ يُجازى وَاللَهُ حَقٌّ مَن تَدَبَّرَ أَمرَهُ عَرَفَ اليَقينَ وَآنَسَ…
إن أبا حفص سيستعدي
إن أبا حفْصٍ سيستعدي على القوافي حين لا مُعْدِي يا لك من أصلَعٍ ذي هامة قد قَرَّعَتْها خِلَعُ…
ألا يا مليكا ظل في الخطب مفزعا
أَلا يا مَليكا ظلّ في الخطب مَفزَعا وَيا واحِداً قَد فاقَ ذا الخَلقَ أَجمَعا ترفَّق بِعَبدٍ وُدُّهُ لكً…
إذا سكت الإنسان قلت خصومه
إِذا سَكَتَ الإِنسانُ قَلَّت خُصومُهُ وَإِن أَضجَعَتهُ الحادِثاتُ لِجَنبِهِ حَسا طامِرٌ في صَمتِهِ مِن دَمِ الفَتى فَصَغَّرَ ذاكَ…
رمينا بأدهى المعضلات النوائب
رُمينا بأدهى المعضلات النوائب وفقدُ الذي نرجو أجلُّ المصائب وغائب قوم لا يرجّى إيابه وما غائب تحت التراب…