يا بها در سدت إذ كنت مولى

التفعيلة : البحر الخفيف

يا بَها دُرٍّ سُدتَ إِذ كُنتَ مَولىً

لإِمامٍ أَضاءَ للدينِ بَدرا

لا أُهنِّيكَ بِالمَلابسِ فَاعلَم

بَل أُهَنّي بِكَ المَلابسَ تَترى

إِن تَكُن خِلعَةً تَزينُ فَهَذِي

زِنتَها وَاكتَسَت بَهاءً وَدُرّا

إِنَّ قاضي القُضاةِ مَن يَصطَفيهِ

نالَ عِندَ المُلوكِ جاها وَقَدرا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كنت أعلم قط أن جمالنا

المنشور التالي

لما رأتني مقبلا حدرت على

اقرأ أيضاً

لحن غجري

شارعٌ واضحٌ وبنتْ خرجتْ تُشْعل القَمَرْ وبلادٌ بعيدةٌ وبلادٌ بلا أثرْ … حُلمٌ مالحٌ وصوتْ يَحْفُرُ الخصرَ في…

خصر

ضنًى وانهدام وخصرٌ منام ومروحةٌ للهوى لا تنام كآه الحرير .. تلوى وهام دعاني .. وغاب ، فيا…