إن هذا الشعر في الشعر ملك

التفعيلة : بحر الرمل

إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك

سارَ فَهوَ الشَمسُ وَالدُنيا فَلَك

عَدَلَ الرَحمَنُ فيهِ بَينَنا

فَقَضى بِاللَفظِ لي وَالحَمدِ لَك

فَإِذا مَرَّ بِأُذني حاسِدٍ

صارَ مِمَّن كانَ حَيّا فَهَلَك


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أما ترى ما أراه أيها الملك

المنشور التالي

رب نجيع بسيف الدولة انسفكا

اقرأ أيضاً

هنيئا للمناقب والمعالي

هنيئاً للمَناقِبِ والمَعالي إذا عُدَّ المكارِمُ والكِرامُ بَقاءُ أغَرَّ تَحْسُدُ حالَتَيْهِ وفَضْلَهُما الصَّوارِمُ والغَمامُ فعِنْدَ البَاسِ هنْديٌّ جُرازٌ…