لا تحسبني أحجمت عن خور

التفعيلة : البحر المنسرح

لا تحسبني أحْجمتُ عنْ خَوَرٍ

أو حَصَرٍ في اللسانِ لمْ أقُلِ

قُبْحُ مَخازيكَ هازمٌ شَرَفي

سوءةُ عمْروٍ ثَنَتْ عِنانَ علي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وليس اللمى والخال زينة فطرة

المنشور التالي

ومن السعادة للئام ترفعي

اقرأ أيضاً

وخندريس لها شعاع

وَخَندَريسٍ لَها شُعاعٌ يَلمَعُ في الكَأسِ كَالضِرامِ كَأَنَّها كَوكَبٌ مُنيرٌ وَالبَدرُ في لَيلَةِ التَمامِ لَو قُرِّبَت في الظَلامِ…

بتثني قوامك الممشوق

بِتَثنّي قَوامِكَ المَمْشُوقِ وَبِأَنْوَارِ وَجْهِكَ المَعْشُوقِ وبِمَعْنىً لِلحُسْنِ مُبْتَكَرٌ فِي كَ وَخَصْرٍ كَقلْبِيَ المَسْرُوقِ صِلْ مُحبّاً من ناظِرَيك…

عرضت ناشئة المزن لنا

عَرَضَتْ ناشِئَةُ المُزْنِ لَنا فَاسْتَهَلَّتْ مِنْ أُصَيْحابِي دُموعُ هَزَّهُمْ بِالمَرْجِ ذِكْرى بابِلٍ أنَّها مَرْمىً على العِيسِ شَسُوعُ فَتَجاذَبْنا…