نثر السحاب على الغصون ذريرة

التفعيلة : البحر الكامل

نَثَرَ السَحابُ عَلى الغُصونِ ذَريرَةً

أَهدَت لَنا نوراً يَروقُ وَنُوراً

شابَت ذَوائِبُها فَعُدنَ كَأَنَّها

أَشفارُ عَينٍ تَحمِلُ الكافُورا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وريم على السكر جمشته

المنشور التالي

يا ذا الذي أرسل من طرفه

اقرأ أيضاً

أريت أي بنية

أَرَيتَ أَيَّ بُنَيَّةٍ تُعزى إِلى الرَوضِ النَضيرِ أَهدى الرَبيعُ صَغيرَةً مِنها تَهِشُّ إِلى الكَبيرِ فَلَثَمتُها كَلَفاً بِها وَالشَيخُ…

مل فما تعطفه رحمة

مَلَّ فَما تَعطِفُهُ رَحمَةٌ وَاتَّخَذَ العِلّاتَ أَعوانا إِن ساءَكَ الدَهرُ بِهِجرانِهِ فَرُبَّما سَرَّكَ أَحيانا لا تَيأَسَن عَطفَ أَخي…

رضا المتجني غاية ليس تدرك

رِضَا الْمُتَجَنِّي غَايَةٌ لِيْسِ تُدْرَكُ وَفِي كُلِّ وَجْهٍ لِلتَّجَرُّمِ مَسْلَكُ إِذَا صَاحِبٌ يَوْمَاً تَجَنَّى تَرَكْتُهُ عَلَى طَبْعِهِ فِي…