وَغَريرَةٍ كالظَّبيِ لاحَظَ قانِصاً
فاِنصاعَ يَختَلِسُ الخُطا وَيَروغُ
تَكسو بَياضَ الوَجهِ صُدغاً حالِكاً
ذَيلُ الدُّجى بِسوادِهِ مَصبوغُ
وَأَنا اللَّديغُ بِهِ فَهَل مِن ريقِها
لي نَهلَةٌ يَشفى بِها مَلدوغُ
وَغَريرَةٍ كالظَّبيِ لاحَظَ قانِصاً
فاِنصاعَ يَختَلِسُ الخُطا وَيَروغُ
تَكسو بَياضَ الوَجهِ صُدغاً حالِكاً
ذَيلُ الدُّجى بِسوادِهِ مَصبوغُ
وَأَنا اللَّديغُ بِهِ فَهَل مِن ريقِها
لي نَهلَةٌ يَشفى بِها مَلدوغُ