لما بدا في لازوردي

التفعيلة : البحر الكامل

لَمَّا بَدا في لازور

ديِّ الحَرير وَقَد بَهَر

كَبَّرتُ مِن فرط الجَما

لِ وَقُلتُ ما هَذا بَشَر

فَأَجابَني لا تنكروا

ثَوبَ السَّماءِ عَلى القَمَر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

غرر اللجين وفوقها

المنشور التالي

يا سيد السادات جئتك قاصدا

اقرأ أيضاً

لمن الديار بحائل فوعال

لِمَنِ الدِيارُ بِحائِلٍ فَوُعالِ دَرَسَت وَغَيَّرَها سُنونَ خَوالي دَرَجَ البَوارِحُ فَوقَها فَتَنَكَّرَت بَعدَ الأَنيسِ مَعارِفُ الأَطلالِ فَكَأَنَّما هِيَ…

يا صاحبي خذا للسير أهبته

يا صَاحِبَيَّ خُذا لِلسَّيْرِ أُهْبَتَهُ فَغَيْرُنا بِمُناخِ السُّوءِ يَحْتَبِسُ أَتَرْقُدانِ وَفَرْعُ الصُّبْحِ مُنْتَشِرٌ عَلَيكُما وَذَماءُ اللَّيْلِ مُخْتَلَسُ إِنْ…