لشَمْسِ الدّينِ زوْجٌ ضجَّ منْها
وطالَ لفِعْلِها منْهُ النّكيرُ
أشَمْسَ الدّينِ لا قُرِنَتْ لقِرْنٍ
فقَرْنُ الشّمسِ معْروفٌ شَهيرُ
اقرأ أيضاً
جسم زجاج وروح راح
جِسمُ زُجاجٍ وَروحُ راحِ كَأَنَّها الشَمسُ في الصَباحِ إِن ضَحِكَ الجُلَّنارُ مِنها أَراكَ ثَغراً مِنَ الأَقاحي
قدحت في مزجها بالماء نارا
قَدَحت في مزجها بالماء ناراً فأعادت ظلمةَ اللَّيل نهارا شمس راحٍ في الدجى يحملها طلعة البدر إذا البدر…
وأزهر كالعيوق يسعى بزهراء
وَأَزْهَرَ كالعَيُّوقِ يَسعَى بِزهْرَاءِ لَنَا مِنْهُما دَاءٌ وَبرْءٌ مِنَ الدَّاءِ أَلا بِأَبي صُدْغٌ حَكَى العَينَ عِطفُهُ وشَارِبُ مِسْكٍ…
مكاشفة
خذي قِسْطاً من النكرانِ بعضاً وارجمي سهري وردي عنفَ أخيلتي ـ بكلِّ برودةِ الدنيا ـ إذا جاءتكِ فاعتذري…
يظل مرتبئا للشمس تصهره
يَظَلُّ مُرتَبِئاً لِلشَمسِ تُصهِرُهُ إِذا رَأى الشَمسِ مالَت جانِباً عَدَلا كَأَنَّهُ حينَ يَمتَدُّ النَهارُ لَهُ إِذا اِستَقامَ يَمانٍ…
ألا هل إلى مي سبيل وساعة
أَلا هَل إِلى مَيٍّ سَبِيلٌ وَساعَةٌ تُكَلِّمُني فيها شِفاءٌ لِما بِيا
صدعت القلب ثم ذررت فيه
صَدَعتِ القَلبَ ثُمَّ ذَرَرتِ فيهِ هَواكِ فَليمَ فَاِلتَأَمَ الفُطورُ تَغَلغَلَ حَيثُ لَم يَبلُغ شَرابٌ وَلا حُزنٌ وَلَم يَبلُغ…
أصمم في الغواية أم أنابا
أصَمَّمَ في الغوايَةِ أَمْ أَنَابا وَشَيْبُ الرَّأسِ قَدْ خَلَسَ الشَّبَابَا إِذَا نَصَلَ الخِضَابُ بَكى عَلَيْهِ وَيَضْحَكُ كُلَّمَا وَصَلَ…